أخباره في «علماء نجد»: (١/ ١٤٩)، و «تراجم المتأخرين»: (٦)، و «التّسهيل»: (٢/ ٢٠٤). وأغلب أخباره نقلها شيخنا ابن بسام عن المؤلّف، وعنهما في إمارة الزّبير: (٣/ ٥٤)، وقد حذف الجميع فضول كلام ابن حميد- عفا الله عنه- فيما يتعلق بإمام الدّعوة الشّيخ محمد بن عبد الوهّاب رحمه الله. ورأيت تملكه لكتاب «تحفة المودود بأحكام المولود» لابن قيّم الجوزيّة- رحمه الله- ثم بعده دخل الكتاب في نوبة الأقل علي بن عبد الله بن عشريّ وذلك الابتياع الشّرعي سنة ١٢٣٦، ويظهر أنّ علي بن عشري من علماء نجد المغمورين، ولعلّه توفي قبل أن يشتهر فأوقفت والدته الكتاب على الشّيخ علي آل محمد سنة ١٢٥١ هـ. وعلي آل محمد هذا- (١) بياض في الأصل. (٢) في دمشق مدرستان هما «المدرسة المرادية البرّانيّة، والمدرسة المرادية الجوانيّة». يراجع عنهما: «خطط دمشق: (٢٦٧، ٢٦٨). (٣) هو أحمد بن عبد الله بن أحمد الحلبيّ الأصل ثمّ البعليّ (ت ١١٨٩ هـ) ذكره المؤلّف في موضعه.