للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قال ابن فهد: ولدت- تقريبا- سنة ٧٧١، وأحضرت في الثّانية على محمّد بن محمّد بن داود بن حمزة، ومن بعدها على غيره، وقدمت في آخر عمرها القاهرة، وانقطعت بها إلى أن ماتت، وحدّثت بها وأجازت في الاستدعاءات، وما عرفت تاريخ موتها- رحمها الله- وإيّانا سمعت عليها.

٨٤٢ - ملكة ابنة الشّرف عبد الله بن العزّ إبراهيم بن عبد الله بن الشّيخ أبي عمر المقدسيّة، الصّالحيّة.

قال في «الضّوء»: ولدت سنة ٧٢٣، وأحضرت عند الحجّار، ومحمّد ابن الفخر بن البخاريّ، وأسمعت على ابن الرّضيّ، وزينب ابنة الكمال، وممّا سمعت عليها موافقاتها وأجاز لها أبو محمّد ابن عساكر، ويحيى بن سعد، وإسحاق الآمديّ، وابن الشّيرازيّ وآخرون، وحدّثت بالكثير، سمع منها


- مترجمة في «الدّرّ الكمين».
* ويستدرك على المؤلّف- رحمه الله-:
- نفيسة بنت إبراهيم بن الخبّاز.
يراجع: «المنهج الجليّ»: (١٤٨).
- ومستولدة الحنبلي؟ (كذا؟).
يراجع: «الضّوء اللامع»: (١٢/ ١٦٨).
٨٤٢ - ملكة بنت عبد الله بن إبراهيم، (٧٢٣ - ؟):
من آله قدامة المقادسة.
أخبارها في «معجم ابن حجر»: (٢٩٣)، و «الضّوء اللامع»: (١٢/ ١٢٦).
قال الحافظ ابن حجر: «أجازت لي، ولم يتّفق لي لقاؤها، وماتت في جمادى الأولى قبل أن أدخل دمشق بأربعة أشهر».