من آل قدامة المقادسة. أخباره في «المقصد الأرشد»: (٢/ ٩٠)، و «المنهج الأحمد»: (٤٥٧)، و «مختصره»: (١١٧)، و «التّسهيل»: (١/ ٣٨٧). ويراجع: «البداية والنهاية»: (١٤/ ٣٠٧)، و «المنتقى من مشيخة ابن رجب»: رقم (٢٢٩)، و «مشيخة العاقولي»: ورقة (١٣٤)، و «ذيل العبر» لأبي زرعة: (٢٥)، و «تاريخ ابن قاضي شهبة»: (١/ ١٤٧)، و «لحظ الألحاظ»: (١٤٥)، و «الدّرر الكامنة»: (٢/ ٤٤٤)، و «القلائد الجوهرية»: (٢/ ٣٠٨)، و «شذرات الذهب»: (٦/ ٢٠٤). (١) في «المقصد الأرشد» … وغيره «شمس الدين» ولعل ما ذكره المؤلّف هنا هو الصواب؛ لأن الغالب على «عبد الرّحمن» لقب زين الدين، والغالب على «محمد» لقب «شمس الدين». قال العاقولي في مشيخته «الدّراية في معرفة الرّواية»، (الشيخ الثالث والعشرون): «أخبرنا الشيخ الزّاهد عبد الرّحمن .. وقال: هو الشّيخ الجليل النّبيل شمس الدين-