أخباره في: «المنهج الجلي»: (٣٧)، و «إنباء الغمر»: (٩/ ٢٣٨)، و «معجم الحافظ ابن حجر: (٣٢١)، و «الضّوء اللّامع»: (١/ ٣٢٤)، و «العنوان» للبقاعي: ورقة (١١). والصّاحبة المذكورة، وتسمى الصاحبيّة بزيادة الياء كما ذكر المؤلّف: مدرسة من مدارس الحنابلة بالصّالحيّة بدمشق في شرقيها، في سفح قاسيون، من إنشاء ربيعة خاتون بنت نجمالدين أيوب. يراجع: «الأعلاق الخطيرة» لابن شدّاد: (مدينة دمشق): (٢٥٧)، و «القلائد الجوهرية»: (٢٣٦)، و «الدّارس»: (٢/ ٨٩). وقد زرتها وهي الحيّ الذي يسكن فيه حاليا شيخنا وأستاذنا أحمد راتب النفاخ الدّمشقي أطال الله في عمره ومتّعه بالصّحة والعافية. بعد كتابة هذه الأحرف وصلنا في مكة نبأ وفاته غفر الله له وجزاه الجنّة بمنّه وكرمه. وأنّ وفاته في دمشق.