(٢) يقال: كار العمامة على رأسه، إذا لفها وأدارها، وكل دور كور. ينظر: المصباح المنير ٢/ ٥٤٣. (٣) ينظر: الإقناع ١/ ١٢١، وكشاف القناع ١/ ٣٥٣، ومطالب أولي النهى ١/ ٤٥١. (٤) ينظر: المغني ١/ ٣٧٣، والشرح الكبير ١/ ٥٥٩، والفروع ٢/ ٢٠٢. (٥) مثل قوله: (اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، واهدني، وارزقني) لورودها في السنة، كما عند الإمام أحمد في المسند برقم (٣٥١٤) ٥/ ٤٥٩، وعند أبي داود في سننه، كتاب الصلاة، باب الدُّعاء بين السجدتين، برقم (٨٥٠) ١/ ٢٢٤، والترمذي في سننه، كتاب الصلاة، باب ما يقول بين السجدتين، برقم (٢٨٤) ٢/ ٧٦، وابن ماجة في سننه، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب ما يقول بين السجدتين برقم (٨٩٨) ١/ ٢٩٠، قال الألباني: صحيح. ينظر: تخريج الكلم الطيب ص ١٠٦، ومشكّاة المصابيح ١/ ٢٨٣.