للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حيث بلغ السوط ". [٢٢١١]

• أَبُو دَاوُدَ [٣٠٧٢] عَنِ ابْنِ عُمَرَ (١) في الخَرَاجِ.

٢٩٣٢ - وعن علقمة بن وائل عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم أقطعه أرضا بحضرموت. [٢٢١٢]

• أَبُو دَاوُدَ [٣٠٥٨] في الخَرَاج، وَالتِّرْمِذِيُّ [١٣٨١] في الأَحْكَامِ عَنْه، وَقَالَ: حَسَنٌ صَحِيحٌ (٢).

٢٩٣٣ - وعن أبيض بن حمال المأربي: أنه وفد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستقطعه الملح الذي بمأرب (٣) فأقطعه إياه فلما ولى قال رجل: يا رسول الله إنما أقطعت له الماء العد (٤) قال: فرجعه منه قال: وسأله (٥) ماذا يحمى من الأراك؟ قال: " ما لم تنله أخفاف الإبل (٦) ". [٢٢١٣]

• الأَرْبَعَةُ عَنْه، (د) [٣٠٦٤] في الخَرَاجِ، [١٣٨٠] (٧)، ق [٢٤٧٥]) في الأحْكَامِ، (س) [الكبرى ٥٧٦٤] في إِحْيَاءِ السَّمَوَاتِ، (مي [٢٦١٤]) في البَيْع.

٢٩٣٤ - وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " المسلمون شركاء في


(١) سنده عبد الله بن عمر وهو المكبر -؛ ضعيف.
(٢) وسنده صحيح؛ وهو مخرج في "صحيح أبي داود" (٢٦٩١).
(٣) اسم موضع.
(٤) الماء العد: الماء الدائم.
(٥) أي: سأل الرجل النبي - صلى الله عليه وسلم -.
(٦) ومعناه: ما كان بمعزل عن المراعى والعمارات؛ أي: ليكن الأحياء في موضع بعيد، لا تصل إليه الإبل السارحة. اهـ "مرقاة".
(٧) وضعفه بقوله: "غريب".
قلت: فيه من لا يُعرف.

<<  <  ج: ص:  >  >>