للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ثلاث: الماء والكلأ والنار ". [٢٢١٤]

• أَبُو دَاودَ (١) [٣٤٧٧] في البُيُوع مِن رِوَايَةِ حَرِيزِ بْنِ عُثْمَان، عَن أَبِي خِدَاشٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنَ المُهاجِرِينَ مِنْ أَصْحَابِ النبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -.

٢٩٣٥ - وعن أسمر بن مضرس قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فبايعته فقال: "من سبق إلى ماء (٢) لم يسبقه إليه مسلم فهو له". رواه أبو داود. [٢٢١٥]

• أَبُو دَاوُدَ (٣) [٣٠٧١] عَنْ أَسْمَرَ بْنِ مُضَرِّسٍ في الخَرَاج.

٢٩٣٦ - وعن طاوس مرسلا: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحيى مواتا من الأرض فهو له وعادي الأرض لله ورسوله ثم هي لكم مني". [٢٢١٦]

• الشَّافِعِي [٤/ ٤٥]- رضي الله عنه - مِنْ مُرْسَلِ طَاوُسَ (٤).

قُلْتُ: وَرُوِيَ مَوْصُولًا عِنْدَ البَيْهَقِيِّ [٦/ ١٤٣]، لَكِنَّهُ مَوْقُوفٌ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ.

٢٩٣٧ - وروى: أن النبي صلى الله عليه وسلم أقطع لعبد الله بن مسعود الدور بالمدينة وهي بين ظهراني عمارة الأنصار من المنازل والنخل فقال بنو عبد بن زهرة:


(١) وإسناده صحيح، ولكن هو - عنده - عن رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ لم يُسَمَّ.
وإنما سمّاه (ابنَ عباس): ابن ماجه في روايته (٢٤٧٢)، وإسنادها ضعيف جدًّا، وقد خرجته في "الإرواء" (١٥٥٢).
(٢) في بعض النسخ من "السنن" كذلك؛ والصواب: "ما".
(٣) وإسناده ضعيف، كما هو مبين في "الإرواء" (١٥٥٣).
(٤) إسناده ضعيف؛ لإرساله، وهو مخرج في "الإرواء" (١٥٤٩).
لكن النصف الأول منه صحيح؛ لوروده مرفوعًا من رواية جماعة من الصحابة - رضي الله عنهم -، وقد خرجتها في المصدر المذكور (١٥٥٠)، ويأتي في باب الغصب.

<<  <  ج: ص:  >  >>