للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ويروى: "بدعاية الإسلام". [٢٩٧٣]

• الخَمْسَةُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ، البُخَارِيُّ [٢٩٤٠] فِي الجِهَادِ وَغَيْرِهِ، وَمُسْلِمٌ [٧٤/ ١٧٧٣] فِي المَغَازِى، وَأَبُو دَاوُدَ [٥١٣٦] فِي الأَدَبِ، وَالتِّرْمِذِيُّ [٢٧١٧] فِي الاسْتِئْذَانِ، وَالنَّسَائِي [الكبرى ١١٠٦٤] فِي التفْسِيرِ، وَمِنْهُم مَنْ طَوَّلَهُ بِرِوَايَةِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ.

٣٨٥٠ - وعن ابن عَبَّاسٍ: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بكتابه إلى كسرى مع عبد الله بن حذافة السهمي فأمره أن يدفعه إلى عظيم البحرين فدفعه عظيم البحرين إلى كسرى فلما قرأ مزقه.

قال ابن المسيب: فدعا عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمزقوا كل ممزق. [٢٩٧٤]

• البُخَارِيُّ [٢٩٣٩]، وَالنَّسَائِيُّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، البُخَارِيُّ فِي مَوَاضِعَ مِنْهَا فِي الجِهَادِ، وَفِي العِلْمِ، وَالنَّسَائِيُّ [الكبرى ٥٨٥٩ و ٨٨٤٦] فِي العِلْمِ وَالسِّيَرِ.

٣٨٥١ - وقال أنس: أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى كسرى وإلى قيصر وإلى النجاشي وإلى كل جبار يدعوهم إلى الله.

وليس بالنجاشي الذي صلى عليه النبي صلى الله عليه وسلم. [٢٩٧٥]

• مُسْلِمٌ [٧٥/ ١٧٧٤] عَن أنَسٍ فِي الجِهَادِ.

٣٨٥٢ - وعن سليمان بن بريدة عن أبيه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر أميرا على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا ثم قال: " اغزوا بسم الله قاتلوا من كفر بالله اغزوا فلا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال أو خلال فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى التحول من

<<  <  ج: ص:  >  >>