للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

غريب. [٣٨٧٣]

• التِّرْمِذِيُّ [١٩٥١] فِي البِرِّ مِنْ حَدِيثِ جَابِرِ بنِ سَمُرَةَ، وَفِيهِ نَاصِحٌ الكُوفِيُّ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

٤٩٠٥ - وروي: "ما نحل (١) الوالد ولده من نحل أفضل من أدب حسن".

مرسل. [٣٨٧٤]

• التِّرْمِذِيُّ [١٩٥٢] مِنْ طَرِيقِ أَيُّوب بنِ مُوسى (٢) عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ؛ وَهُو مُرْسَلٌ (٣).

٤٩٠٦ - عن عوف بن مالك الأشجعي أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنا وامرأة سفعاء الخدين (٤) كهاتين يوم القيامة ". وأومأ الراوي بالسبابة والوسطى- امرأة آمت (٥) من زوجها ذات منصب وجمال حبست نفسهاعلى يتاماها حتى بانوا (٦) أو ماتوا". [٣٨٧٥]

• أَبُو دَاودَ [٥١٤٩] عَنْ عَوفِ بنِ مَالِكِ فِي الأدَبِ.

٤٩٠٧ - عن ابن عباس أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من كانت له أنثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها - يعني الذكور - أدخله الله الجنة ". [٣٨٧٦]


(١) نحل: أعطى.
(٢) كان فِي الأصل بعد هذه الكلمة إقحام: (عن عمرو بن شعيب)، وهو خطأ؛ فحذفناه لأن السياق يأباه، وصححناه من مصادر التخريج. (ع)
(٣) وذلك لأن جد أيوب - واسمه: عمر بن سعيد بن العاص - تابعي، انظر "الضعيفة" (١١٢١).
(٤) أي: متغيرة لون الخدين؛ لما يكابدها من المشقة والضنك.
(٥) آمت: صارت أيمًا.
(٦) بانوا؛ أي: كبروا.

<<  <  ج: ص:  >  >>