وأخرجه أحمد (٦/ ١٣١ - ١٣٣، ٢٦١، ٣٣٨). (٢) هو المستورد بن شداد، يقال: أنه كان غلامًا يوم قبض النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولكنه سمع منه؛ وروى عنه جماعة. (٣) أي: بسبب غيبته، أو قذفه، ووقوعه فِي عرضه. (٤) بإسناد رجاله ثقات؛ لكن فيه عنعنة بقية بن الوليد، وكذا مكحول الشامي. ومن هذا الوجه: أخرجه البخاري فِي "الأدب" (٢٤٠). وأخرجه الحاكم (٤/ ١٢٧) من طريق أخرى، وقال "صحيح الإسناد"، ووافقه الذهبي! وفيه عنعنة ابن جريج. وأخرجه ابن المبارك فِي "الزهد" (٧٠٧) بإسناد آخر عن الحسن … مرسلًا، وسنده صحيح. فالحديث - بمجموع طرقه - قوي؛ والله أعلم؛ وقد فصلت ذلك في "الصحيحة" (٩٣٤). (٥) وفيه شُتَيْر - ويقال: سمير - بن نهار؛ قال الذهبي: "نكرة".