(٢) وسنده ضعيف؛ فيه اضطراب وجهالة، والتفصيل في المصدر السابق (رقم: ٣٠). (٣) أي: الرجل المتلطخ بالخلوق، وهو طيب مركب من الزعفران وغيره من أنواع الطيب، ويغلب عليه الحمرة والصفرة، وإنما نهى عنه؛ لأنه من طيب النساء، وقد قال صلى الله عَلَيهِ وسلَّمَ "طيب الرجال: ما ظهر ريحه وخفي لونه، وطيب النساء: ما ظهر لونه وخفي ريحه". (٤) في "الترجل" (رقم: ٤١٨٠) ورجاله ثقات؛ لكنه منقطع بين الحسن البصري وعمار؛ فإنه لم يسمع منه، كما قال المنذري في "الترغيب" (١/ ٩١). لكن الحديث حسن؛ لشاهدين ذكرهما الهيثمي، وانظر "آداب الزفاف" (ص ١١٤)، و"صحيح الترغيب" (١٦٦). (٥) هو عند مالك (١/ ٢٠٣ - ٢٠٤) مرسلًا صحيح الإسناد؛ وكذلك هو عند الدارقطني - في رواية -، ==