للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• مُتفَق عَلَيْهِ عَنْ المِسْورِ: البُخارِي [٣٧٦٧، ٥٢٣٠] في مَواضِعَ؛ مِنْهَا في النِّكاح، والمناقِبِ [ومسلم (٢٤٤٩) في الفضائل] (١).

تَنبِيهٌ: وَقَعَ في "المَصَابِيحِ": "فَمِنْ أَبْغَضِهَا"! والذِي في "الصحِيحِ": "أغْضَبها"، وكَذَا سَاقَهُ هُوَ في "شَرْح السُّنةِ" [٣٩٥٧].

وفي رواية: "يُريبُني ما أَرَابَها، ويُؤذِيني ما آذَاهَا".

• البُخَارِيُّ [٥٢٣٠] في النِّكاحِ، وَمُسْلِمٌ [٩٣/ ٢٤٤٩] والتّرْمِذِيُّ [٣٨٦٧] في المَنَاقِبِ.

٦٠٨٥ - وعن زيد بن أرقم - رضي الله عنه - قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى: خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال: " أما بعد أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب وأنا تارك فيكم الثقلين (٢) أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي" [٤٨٠٠]

• مُسْلِمٌ [٣٦/ ٢٤٠٨] في المَنَاقِبِ، والنَّسَائِيُّ [الكبرى ٨١٧٥] في الفَضَائِلِ عَنْ زَيْدِ بنِ أَرْقَمَ - رضِيَ الله عَنْهُ -.

وفي رواية: "كتابُ الله: هوَ حبلُ الله؛ مَن اتبَعَهُ كانَ على الهدَى، ومَن تَرَكَهُ كانَ على الضلالةِ".

• مُسْلِمٌ [٣٧/ ٢٤٠٨] فِيهِ عَنْهُ.


(١) سقطت من الأصل، والسياق يقتضيها، (ع).
(٢) أي: الأمرين العظيمين.

<<  <  ج: ص:  >  >>