للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• متّفق عليه عنْ أنسٍ: البخاريُّ [(٣١٤٧) م] في الخُمْسِ، واللّباس، ومسلمٌ (١٣٢/ ١٠٥٩) في الزَّكاةِ.

٦١٧٠ - وقال: "لولا الهجرة لكنت امرءا من الأنصار ولو سلك الناس واديا وسلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار وشعبها والأنصار شعار والناس دثار إنكم سترون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض (١) ". [٤٨٧٧]

٦١٧١ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فقال: "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن ألقى السلاح فهو آمن ". فقالت الأنصار: أما الرجل فقد أخذته رأفة بعشيرته ورغبة في قريته. ونزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " قلتم أما الرجل أخذته رأفة بعشيرته ورغبة في قريته كلا إني عبد الله ورسوله هاجرت إلى الله وإليكم، المحيا محياكم والممات مماتكم " قالوا: والله ما قلنا إلا ضنا بالله ورسوله. قال: " فإن الله ورسوله يصدقانكم ويعذرانكم ". [٤٨٧٨]

• مسلمٌ [٨٦/ ١٧٨٠] عنْ أبي هريرةَ في المغازي.

٦١٧٢ - وعن أنس - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى صبيانا ونساء مقبلين من عرس فقام النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " اللهم أنتم من أحب الناس إلي اللهم أنتم من أحب الناس إلي " يعني الأنصار. [٤٨٧٩]

• متّفقٌ عليه [خ (٣٧٨٥) م (١٧٤/ ٢٥٠٨)] في فضلِ الأنصارِ عنْ أنسٍ - رضِيَ الله تعالى عنهُ -.


(١) أخرجه البخاري (٧٢٤٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>