للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

• الأَرْبَعَة عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ أبو داود [١٤٧٩]، والترمذي [٢٩٦٩] في الدَّعَوَاتِ [الكبرى ١١٤٦٤]، ق [٣٨٢٨]) في التَّفْسِيرِ.

٢١٧٢ - ويُروي: " الدعاء مخ العبادة ". [١٥٩٧]

• التِّرْمِذِيُّ [٣٣٧١] عَنْ أنَسٍ فِيهِ، وَقَالَ: غَرِيبٌ (١).

٢١٧٣ - وقال: "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء".

غريب [١٥٩٨]

• التِّرْمِذِيُّ (٢) [٣٣٧٠]، وَابْنُ مَاجَه [٣٨٢٩] في الدَّعَوَاتِ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ.

٢١٧٤ - وقال: "لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر (٣) ". [١٥٩٩]


(١) إسنادهُ ضعيف؛ فيه ابن لهيعة، وهو سيّئ الحفظ.
والصحيح في لفظ الحديث؛ اللفظ الذي قبله.
(٢) وقال: "حسن غريب، لا نعرفه إلا من حديث عمران القطان، وهو ابن دَاوَد، ويُكنى: أبا العوام".
قلت: وهو كما قال؛ وعمران القطان حسن الحديث - في نقدي -، ويمكن أن يكون هذا معنى قول الحافظ فيه: "صدوق يهم".
والحديث: أخرجه البخاري - أيضًا - في "الأدب المفرد" (٧١٢) من هذا الطريق، وفي لفظ له (٧١٣): "أشرف العبادة الدعاء": أخرجه من طريقه خليفة، قال: ثنا أبو داود، قال: حدثنا عمران … به.
وهو لفظ شاذ عندي؛ فإنه - في "مسند الطيالسي" (٢٥٨٥)، وعند الترمذي - باللفظ الأول.
وأخرجه الخطيب في "الموضح" (٢/ ٤٧) من طريق خليفة.
(٣) أي: الإحسان والطاعة.

<<  <  ج: ص:  >  >>