هذه الليلة وخير ما فيها وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم وسوء الكبر وفتنة الدنيا وعذاب القبر "، وإذا أصبح قال أيضا: "أصبحنا وأصبح الملك لله ". [١٧٠٥]
• مُسْلِمٌ، وَالثَّلاثَةُ عَنِ ابْنِ مَسْعُود (م)[٢٧٢٣]، ت [٣٣٩٠]) في الدَّعَوَاتِ، (د)[٥٠٧١] في الأدَبِ، (س)[الكبرى ١٠٤٠٨] في اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ.
وفي رواية: "ربِّ! أعوذُ بكَ مِن عذابٍ في النارِ، وعذابٍ في القبرِ".
• هِيَ لِمُسْلِمٍ فِيهِ.
٢٣٢٠ - وعن حذيفة، أنه قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ثم يقول: " اللهم باسمك أموت وأحيا ". فإذا استيقظ قال: " الحمد الله الذي أحيانا بعدما ما أماتنا وإليه النشور ". [١٧٠٦]
• البخَارِيُّ [٦٣١٤١] في الدَّعَوَاتِ، (د)[٥٠٤٩] في الأدَبِ، (ت [٣٤١٧]، ق [٣٨٨٠]) في الدَّعَوَاتِ، (س)[الكبرى ١٠٥٨٣] في اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ، كُلُّهُمْ عَنْ حُذَنفَةَ.
٢٣٢١ - وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره فإنه لا يدري ما خلفه عليه ثم يقول: باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمهما وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين ".
وفي رواية: " ثم ليضطجع على شقه الأيمن ثم ليقل: باسمك … ". [١٧٠٧]
• مُتَّفَقٌ [خ (٦٣٢٠) م (٦٤/ ٢٧١٤)] عَلَيهِ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه -، في الدَّعَوَاتِ، (د)[٥٥٥٠] في الأدَبِ، (س)[الكبرى ١٠٦٢٧] في اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ.