للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

غير ضراء (١) مضرة ولا فتنة مضلة اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهديين ". [٢٤٩٧]

• النسائي (٢) (الكبرى ١٢٢٨) في "اليوم والليلة" (٣) عنه.

٢٤٣٢ - وعن أم سلمة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول في دبر صلاة الفجر: " اللهم إني أسألك علما نافعا وعملا متقبلا ورزقا طيبا ". [٢٤٩٨]

• أحمد (٦/ ٢٩٤) وابن ماجه (٤) (٩٢٥) في الدعاء والبيهقي [في الدعوات ٩٩] عنها.

٢٤٣٣ - وعن أبي هريرة قال: دعاء حفظته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا أدعه: " اللهم اجعلني أعظم شكرك وأكثر ذكرك وأتبع نصحك وأحفظ وصيتك ". [٢٤٩٩]

• الترمذي (٥) (٣٦٧٦) فيه عنه.


(١) الضراء؛ أي: الحالة التي تضر، وهي نقيض السراء، وهما بناءان للمؤنث، ولا مذكر لهما.
(٢) بإسناد جيد، وصححه ابن حبان (٥٠٩).
(٣) بل في (الصلاة)!
وقد رواه في "الصغرى" (٣/ ٨٨). (ع)
(٤) بإسناد فيه نظر!
لكن رواه الطبراني في "المعجم الصغير" بسند صحيح، ولفظه: كان يقول بعد الفجر …
وهو دليل صريح على مشروعية الدعاء بعد السلام من الصلاة؛ خلافًا لبعض الكبار.
وفي الباب أحاديث أخرى، ذكرتها في "التعليقات الجياد على زاد المعاد".
(٥) وقال: "حديث غريب"؛ أي ضعيف؛ وعلته: أن فيه الفرج بن فضالة؛ وهو ضعيف، كما في "التقريب".
ولم يقع الحديث في بعض نسخ "الترمذي"، ومنها نسخة بولاق. =

<<  <  ج: ص:  >  >>