للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢ - بعد الآية (١٥) الخامسة عشرة من سورة الرعد، بعد قوله تعالى: {ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعًا وكرهًا وظلالهم بالغدو والآصال}

٣ - بعد الآية (٥٠) الخمسين من سورة النحل، بعد قوله تعالى: {ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون * يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون}

٤ - بعد الآية (١٠٩) التاسعة بعد المائة من سورة الإسراء (بني إسرائيل) بعد قوله تعالى: {قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدًا * ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعًا).}

٥ - بعد الآية (٥٨) الثامنة والخمسين من سورة مريم بعد قوله تعالى: {أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدًا وبكيًا).}

٦ - بعد الآية (١٨) الثامنة عشرة من سورة الحج، بعد قوله تعالى: {ألم ترى أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء}

٧ - بعد الآية (٧٧) السابعة والسبعين من سورة الحج أيضًا، بعد قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون} وفيها خلاف سيأتي.

٨ - بعد الآية (٦٠) الستين من سورة الفرقان، بعد قوله تعالى {وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورًا}

٩ - بعد الآية (٢٦) السادسة والعشرين من سورة النمل، بعد قوله تعالى: {ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون * الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم} هذا هو الصواب عند الشافعية، وبه قال مالك.

وقيل بعد الآية الخامسة والعشرين، بعد قوله تعالى: {ويعلم ما تخفون وما تعلنون}

١٠ - بعد الآية (١٥) الخامسة عشرة من سورة السجدة "الم تنزيل" بعد قوله تعالى: {إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدًا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون}

١١ - بعد الآية (٢٤) الرابعة والعشرين من سورة (ص) بعد قوله تعالى: {قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرًا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعًا وأناب} وفي هذه السجدة خلاف سيأتي.

١٢ - بعد الآية (٣٨) الثامنة والثلاثين من سورة فصلت "حم تنزيل" بعد قوله تعالى: {ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه

<<  <  ج: ص:  >  >>