٣٥٢، و «الوفيات لابن رافع»: (٢/ ٢٥٢)، و «الدّرر الكامنة»: (٥/ ٣٠)، و «تاريخ ابن قاضي شهبة»: (١/ ١٦٦)، و «ذيل العبر» لأبي زرعة، و «النّجوم الزّاهرة»: (١١/ ١٦)، و «الدّارس»: (٢/ ٤٣، ٨٥)، و «قضاة دمشق»: (٨٤)، و «القلائد الجوهرية»: (١/ ١٦١)، و «الشّذرات»: (٦/ ١٩٩)، و «جلاء العينين»: ٢٥، و «المدخل»: (٢١٠). * ويستدرك على المؤلّف- رحمه الله-: - محمّد بن مفلح الكفل حارسيّ (ت ٨٦٥ هـ): يراجع: «المنهج الأحمد»: (٤٩٨)، و «مختصره»: (١٨٧). * وممّن أسقطهم المؤلّف عمدا- عفا الله عنه-: - محمّد بن مقرن بن سند الودعانيّ المحمليّ النّجديّ (ت ١٢٦٧ هـ). مولده في المحمل، وانتقل إلى الدّرعية، وقرأ على أبناء الشّيخ وتلاميذه من علماء الدّرعية، عيّنه الإمام سعود قاضيا في بلده، ثم أرسله الإمام قاضيا في عسير عند عبد الوهّاب أبو نقطة، ثم أرسله إلى عمان. واختفى بعد خراب الدّرعيّة، ثم ظهر مع الإمام تركي فآزره وناصره، وكان مستشاره. وقبض عليه خورشيد باشا، ثم صحبه في حروبه، وعرض عليه القضاء فأبى، ولما-