(غي موليه) يصرح في حملته الانتخابية: (لم يعد بالمستطاع ترك الحالة في الجزائر لتتزايد خطورة).
* وصرح أيضا:(بأن حكومته تعترف بالشخصية الجزائرية، وهي تقترح إجراء انتخابات حرة).
في ١٧ منه طالبت جمعية العلماء المسلمين الجزائرين رسميا:(بالاعتراف صراحة بوجود الأمة الجزائرية وبشخصيتها الذاتية وبحكومتها الوطنية وبمجلسها التشريعي).
* فيما بين ١٧ و ٣١ منه (نصف الشهر للتضامن مع ضحايا القمع) والذي نظمه (الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين).
* - صرح الأستاذ عباس فرحات - في القاهرة -: (إنني، أنا وحزبي، نؤكد وبصورة واضحة عزمنا على دعم قضية جبهة التحرير الوطني الجزائري).
٢ فيفري - شباط - (في ٣ منه) أعلنت جبهة التحرير استعدادها للتفاوض من أجل وقف القتال وحل المشكلة الجزائرية.
* في ٦ منه - انهار (غي موليه) أمام مظاهرات الأوروبيين المستوطنين بالجزائر، ووافق على إخراج (كاترو) من حكومته.
* في ٩ منه - تعيين (روبيرلا كوست) وزيرا مقيما في الجزائر، وقد صرح هذا فور تعيينه:(إن فرنسا ستحارب من أجل البقاء في الجزائر، وستبقى هناك). وبينما كان (لاكومست) يصرح في الجزائر: (أن الوضعية العسكرية خطيرة، وأن المتطرفين سيعلمون