[الأوجه التي بين لقمان والسجدة]
من قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [لقمان: ٣٤] إلى قوله تعالى: {رَبِّ الْعَالَمِينَ} [السجدة: ٢] أربعمائة وجه وخمسة وستون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وثمانية أوجه.
ورش: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا مندرج منها مع قالون: مائة وجه وخمسة أوجه.
ابن كثير: مائة وجه.
أبو عمرو: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا، منها مع قالون مائة مندرجة، وثمانية أوجه، ومع ورش: واحد وعشرون وجهًا.
ابن عامر: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا، منها مع قالون: مائة وجه وثمانية أوجه. ومع ورش: واحد وعشرون وجهًا، ومع أبي عمرو: ثلاثة أوجه.
عاصم: مائة وجه وثمانية أوجه مندرجة مع قالون.
حمزة: ستة أوجه منها ثلاثة أوجه مندرجة مع أبي عمرو.
والكسائي: مائة وجه وثمانية أوجه مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: مائة وجه وثمانية أوجه.
يعقوب: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا، منها مع قالون مائة وجه وثمانية أوجه، ومع ورش: واحد وعشرون وجهًا، وثلاثة مع أبي عمرو.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute