وبين الأنفال وبراءة من قوله تعالى:{وَأُولُو الْأَرْحَامِ}(الأنفال: ٧٥) إلى قوله تعالى: {مِنَ الْمُشْرِكِينَ}(التوبة: ١) - غير الأوجه المندرجة: مائتان وسبعة وتسعون وجهًا؛ بيان ذلك (١):
قالون: ستة وتسعون وجهًا.
ورش: ستة وتسعون وجهًا.
ابن كثير: أربعة وعشرون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانية وأربعون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
ابن عامر: أربعة وعشرون وجهًا.
عاصم: أربعة وعشرون وجهًا.
خلف: ستة أوجه.
خلاد: ستة أوجه، منها ثلاثة مندرجة مع خلف.
الكسائي: أربعة وعشرون وجهًا.
أبو جعفر: أربعة وعشرون وجهًا، منها ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
خلف: ثلاثة أوجه، مندرجة مع الكسائي.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.