(٢) قال ابن الجزري: ضم تصلى صف حما (٣) سبق بيان الإمالة في السورة السابقة. (٤) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به. (٥) المراد من إمالة الهمزة: وكسر حركتها، وعند ذلك ينقلب الألف ياء، فتصير "إينية" قال ابن الجزري: عين آنية … مع عابدون عابد الحجر (لـ) ـــيه (٦) قال ابن الجزري: يسمع (غـ) ــــث (حبرا) وضم (ا) علما (حبر) (غـ) ـــلا وحجة من قرأ بالياء مضمومة، وبرفع (لاغيةٌ) أنه ذكّر الفعل حملًا على المعنى، ويجوز أن يكون ذكر لمّا فرّق بين المؤنث وفعله بقوله: {فِيهَا}، ويجوز أن يكون ذكر لأن تأنيث {لَاغِيَةً} غير حقيقي، فأما ضمُّه للياء فإنه بنى الفعل لِما لم يسمّ فاعله، ورفع (لاغية) لقيامها مقام الفاعل. (٧) وحجة من قرأ بالتاء والرفع، كالحجة في سابقه إلا أنه أَنَّث لتأنيث لفظًا {لَاغِيَةً}، فأجرى الكلام على =