وبين فاطر ويس من قوله تعالى:{فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ}[فاطر: ٤٥] إلى قوله تعالى: {عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}[يس: ٤] خمسمائة وجه واثنان وسبعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ستة وتسعون وجهًا.
ورش: أربعة وستون وجهًا.
البزي: ثمانية وأربعون وجهًا.
نافع: ثمانية وأربعون وجهًا.
أبو عمرو: أربعة وستون وجهًا، منها ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
هشام: اثنان وثلاثون وجهًا.
ابن ذكوان: اثنان وثلاثون وجهًا.
شعبة: أربعة وعشرون وجهًا.
حفص: أربعة وعشرون وجهًا.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: أربعة أوجه.
الكسائي: أربعة وعشرون وجهًا، مندرجة مع هشام.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.