(٢) قال ابن الجزري: .... .... .... … وفاكهون فاكهين اقصر (ثـ) ـنا تطفيف (كـ) ـون الخلف (عـ) ـن (ثـ) ـرا (شرح طيبة النشر ٥/ ١٧٠ - ١٧٣، النشر ٢/ ٣٥٤ - ٣٥٥، المبسوط ص ٣٧١). (٣) قال ابن الجزري: وكيف فَعْلَى وفُعَالى ضمه … وفتحهُ وما بياء رسمه (النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) قال ابن الجزري: وأتبعنا (حـ) ـسن وحجة من قطع الألف أنه أضاف الفعل إلى الله جلّ ذكره، فحمله على الإخبار من الله جلّ ذكره عن نفسه، كما أتى الإخبار من الله جلّ ذكره عن نفسه قبل ذلك وبعده، في قوله: {وَزَوَّجْنَاهُمْ} "٢٠"، وقوله: {أَلْحَقْنَا بِهِمْ}، وقوله: {وَمَا أَلَتْنَاهُمْ}، فجرى الكلام على سُنن ما قبله وما بعده، ولمّا أضاف الفعل إلى الله جلّ ذكره انتصبت "الذّريات" بوقوع الفعل عليهم، والتاء غير أصلية، لفظ النصب فيها كلفظ الخفض، لأنها تاء جماعة المؤنث كالمسلمات والصالحات. (النشر ٢/ ٣٧٧، المبسوط ص ٤١٥، الغاية ص ٢٦٥، السبعة ص ٦١٢، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٩٠، التيسير ص ٢٠٣).