وبين "اقتربت" و"الرحمن" من قوله تعالى: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ}[القمر: ٥٤] إلى قوله تعالى: {الرَّحْمَنُ}[الرحمن: ١] مائة وجه وواحد وستون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ثلاثة وثلاثون وجهًا.
ورش: اثنان وأربعون وجهًا، منها ثلاثة وثلاثون مندرجة مع قالون.
ابن كثير: ثلاثة وثلاثون وجهًا.
أبو عمرو: اثنان وأربعون وجهًا، منها ثلاثة وثلاثون مع قالون، وتسعة مع ورش.
ابن عامر: اثنان وأربعون وجهًا، منها ثلاثة وثلاثون مع قالون، وتسعة مع ورش.
عاصم: ثلاثة وثلاثون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
خلف: وجه واحد.
خلاد: وجه واحد.
الكسائي: ثلاثة وثلاثون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: ثلاثة وثلاثون مندرجة مع قالون.
يعقوب: اثنان وأربعون، منها ثلاثة وثلاثون مع قالون، وتسعة مع ورش.
خلف: وجه واحد مع خلاد.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.