وبين إبراهيم والحجر- من قوله تعالى:{وَلِيَعْلَمُوا} إلى قوله تعالى: {مُّبِينٍ}[الحجر:١] غير الأوجه المندرجة-: ألف وجه، وأربعمائة وجه، واثنان وثلاثون وجهًا (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه، وثمانية وستون وجهًا.
ورش: ثلاثمائة وجه، واثنا عشر وجهًا.
ابن كثير: أربعة وثمانون وجهًا.
أبو عمرو: مائتا وجه وثمانية أوجه.
ابن عامر: مائة وجه وأربعة أوجه.
شعبة: أربعة وثمانون وجهًا.
حفص: أربعة وثمانون وجهًا.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: ثمانية أوجه.
الكسائي: أربعة وثمانون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: مائة وجه وثمانية وستون (وجهًا).
يعقوب: مائتا وجه، وثمانية أوجه.
خلف: أربعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنعيه.