بين "المدثر" و"القيامة" من قوله تعالى: {وَمَا يَذْكُرُونَ}[المدثر: ٥٦] إلى قوله تعالى: {بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ}[القيامة: ١] مائة وجه وعشرة أوجه، غير الأوجه المندرجة (١).
وبيان ذلك:
قالون: اثنا عشر وجهًا.
ورش: ستة عشر وجهًا.
البزي: اثنا عشر وجهًا.
قنبل: ستة أوجه مندرجة مع البزي.
الدوري: ستة عشر وجهًا.
السوسي: ثمانية أوجه.
ابن عامر: ثمانية أوجه.
عاصم: ستة أوجه.
خلف: وجهان.
خلاد: وجهان.
الكسائي: ستة أوجه.
أبو جعفر: ستة أوجه مندرجة مع البزي.
يعقوب: اثنان وثلاثون وجهًا، منها اثنا عشر وجهًا مندرجة مع البزي.
خلف: وجهان.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.