وبين "الصف" و"الجمعة" من قوله تعالى: {فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ}[الصف: ١٤] إلى قوله تعالى: {وَمَا فِي الْأَرْضِ}[الجمعة: ١] أربعمائة وجه وتسعة أوجه غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وثمانية وعشرون وجهًا.
ورش: مائة وعشرون وجهًا.
ابن كثير: اثنان وثلاثون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانون وجهًا منها أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: أربعون وجهًا.
عاصم: اثنان وثلاثون وجهًا.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: ثمانية أوجه، منها أربعة مندرجة مع خلف.
الكسائي: اثنان وثلاثون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: أربعة وستون وجهًا.
يعقوب: ثلاثة وثمانون، منها أربعة وستون مندرجة مع قالون، وستة عشر مندرجة مع أبي عمرو.
خلف: وجهان مندرجان مع ابن عامر.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.