للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الأوجه التي بين الحجر والنحل]

وبين الحجر والنحل - من قوله تعالى: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ} [٩٩] إلى قوله تعالى: {عَمَّا يُشْركِوُن} [النحل:] الأولى غير الأوجه المندرجة -: ألف وجه وثلثمائة وجه، وثلاثة وثمانون وجهًا (١).

بيان ذلك:

قالون مائتا وجه وستة عشر وجهًا.

ورش: مائتا وجه، وأربعة وستون وجهًا.

ابن كثير: مائة وجه، وثمانية أوجه.

الدوري: مائتا وجه، وأربعة وستون وجهًا، منها: (مائتا وجه) وستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.

السوسي: مائة وجه، واثنان وثلاثون وجهًا.

ابن عامر: مائة وجه، واثنان وثلاثون وجهًا.

عاصم: مائة وجه، وثمانية أوجه.

حمزة: ثلاثة أوجه.

الكسائي: مائة وجه، وثمانية أوجه مندرجة مع السوسي.

يعقوب: خمسمائة وجه، وثمانية وعشرون وجهًا، منها: مائتا وجه، وستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون، وثمانية وأربعون مندرجة مع الدوري.

خلف ثلاثة أوجه مندرجة مع الكسائي.

* * *


(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>