(٢) سبق قريبا بيان ما في [{وَهُوَ} {فَهُوَ} {وَهِيَ} {فَهِيَ} {لَهِيَ}] من قراءة (انظر: إتحاف فضلاء البشر ص ١٣٢، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٣٤، التيسير ص ٧٢، النشر ٢/ ٢٠٢، حجة القراءات ص ٩٣). (٣) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري، وقد قرأ هؤلاء بإمالة كل ألف يائية أو مؤنثة أو للإلحاق متطرفة لفظا أو تقديرًا، قبلها راء مباشرة، لفظًا عينًا كانت أو فاءً نحو {أُسَارَى} {أَرَاكُمْ} {افْتَرَى} {اشْتَرَى} {أَرَى} {نَرَى} {وَتَرَاهُمْ} {يَرَاكَ} {تَتَمَارَى} {يَتَوَارَى} {يُفْتَرَى} {الثَّرَى} {الْقُرَى} {مُفْتَرًى} {أَسْرَى} {أُخْرَاكُمْ} {الْكُبْرَى} {ذِكْرَاهُمْ} {الشِّعْرَى} {وَالنَّصَارَى} {سُكَارَى}، قال ابن الجزري: أمل ذوات الياء في الكل شفا وقال: وفيما بعد راء حط ملا خلف (شرح طيبة النشر ٣/ ٨٨، ٨٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤). (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم وهي {التَّوْرَاةَ} فله فيها الفتح والتقليل، قال ابن الجزري: توراة (جـ) ـد والخلف فضل بجلا وله الإمالة والفتح في لفظ {هَارٍ}، قال ابن الجزري: هار (صـ) ف (حـ) لا … (ر) م (بـ) ن (مـ) لا خلفهم وله الفتح والتقليل في الياء من {يس} قال ابن الجزري: وبين بين (فـ) ـي (أسف) خلفهما =