وبين "الطارق" و"الأعلى" من قوله تعالى: {فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ}[الطارق: ١٧] إلى قوله تعالى: {الْأَعْلَى}[الأعلى: ١] ثلاثة وخمسون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: اثنا عشر وجهًا.
ورش: ثمانية أوجه.
ابن كثير: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانية أوجه.
ابن عامر: ثمانية أوجه، منها ستة مندرجة مع قالون.
عاصم: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
خلف: وجهان.
خلاد: ثلاثة أوجه، منها وجهان مندرجان مع خلف.
أبو الحارث: ستة أوجه.
رويس: ثمانية أوجه.
روح: ثمانية أوجه، منها ستة أوجه مع قالون، ووجهان مع ابن عامر.
خلف: وجه واحد مندرج مع أبي الحارث.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.