[الأوجه التي بين المطففين والانشقاق]
وبين "المطففين" و"الانشقاق" من قوله تعالى: {هَلْ ثُوِّبَ} [المطففين: ٣٦] إلى قوله تعالى: {انْشَقَّتْ} [الانشقاق: ١] مائة وجه، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ستة عشر وجهًا.
ورش: عشرون وجهًا.
ابن كثير: ستة عشر وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: عشرون وجهًا، منها ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
هشام: عشرون وجهًا.
ابن ذكوان: عشرون وجهًا.
عاصم: ستة عشر وجهًا.
حمزة: وجه واحد.
الكسائي: ستة عشر وجهًا مندرجة مع هشام.
أبو جعفر: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثلاثة وعشرون وجهًا، منها ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون، وأربعة أوجه مع أبي عمرو.
خلف: وجه واحد مندرج مع هشام.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute