(٢) سبق كثيرًا. (٣) اختلف في السين من اليسر والعسر وبابهما فأسكنها كل القراء إلا أبا جعفر فضمها واختلف عن ابن وردان منه في {فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا} في الذاريات: ٣، فأسكلنها عنه النهرواني وضمها غيره، قال ابن الجزري: وكيف عسر البسر (ثـ) ـق وخلف (خـ) ـط … بالذرو (شرح طيبة النشر ٤/ ٣٧، ٣٨، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٨٥). (٤) قال ابن الجزري: بيوت كيف جا بكسر الضم كم إلى قوله: عيون مع شيوخ مع عيوب صف … مز دم رضا (٥) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٦) قال ابن الجزري: مثل ارفعوا (شفا) (صـ) ـدر وحجة من رفعه أنه جعله صفة لـ {حَقٌّ}. وحسُن ذلك لأنه نكرة، لأنه لم يتعرف بإضافه إلى معرفة لكثرة الأشاء التي يقع التماثل بها بين المتماثلين، فلمّا لم تعرّفه إضاقه إلى معرفة حسُن أن يوصف به النكرة،=