وبين "الحجرات" و"الفتح" من قوله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ} إلى قوله تعالى: {سَمِيعٌ عَلِيمٌ}[الحجرات: ١] خمسمائة وجه وثمانية وثمانون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون مائة وجه وثمانية وستون وجهًا.
ورش: مائة وجه وثمانية وستون وجهًا.
ابن كثير: اثنان وأربعون وجهًا وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: مائة وجها "واثنا عشر" وجهًا، منها أربعة وثمانون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: ستة وخمسون وجهًا.
عاصم: اثنان وأربعون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد: سبعة أوجه.
الكسائي: اثنان وأربعون وجهًا، مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: اثنان وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
يعفوب: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
خلف: سبعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.