وبين "الأحقاف" و"القتال" من قوله تعالى: {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ}[الأحقاف: ٣٥] إلى قوله تعالى: {أَعْمَالَهُمْ}[القتال: ١] مائة وجه واثنان وتسعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعة وستون وجهًا.
ورش: عشرون وجهًا.
ابن كثير: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: أربعون وجهًا.
ابن عامر: عشرون وجهًا.
عاصم: ستة عشر وجهًا.
حمزة: وجه واحد.
أبو الحارث: ستة عشر وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
الدوري: -عن الكسائي- ستة عشر وجهًا.
أبو جعفر: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثلاثة وأربعون وجهًا منها اثنان وثلاثون مع قالون.
خلف: وجه واحد مندرج مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.