وبين الحديد والمجادلة من قوله تعالى:{لِئَلَّا يَعْلَمَ}[الحديد: ٢٩] إلى قوله تعالى: {سَمِيعٌ بَصِيرٌ}[المجادلة: ١] ألفا وجه وثلاثمائة وجه، وأربعة وأربعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
ببان ذلك:
قالون: مائتا وجه وأربعة وتسعون وجهًا.
ورش: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
الدوري: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجهًا.
السوسي: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا.
هشام: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا.
ابن ذكوان: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا.
عاصم: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد: أربعة عشر وجهًا.
الكسائي: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا، مندرجة مع هشام.
أبو جعفر: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
يعقوب: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه مندرجة مع هشام.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.