وبين "الانفطار" و"المطففين" من قوله تعالى: {وَالْأَمْرُ}[الانفطار: ١٩] إلى قوله تعالى: {لِلْمُطَفِّفِينَ}[المطففين: ١] مائة وجه وواحد وسبعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ثلاثة وستون وجهًا.
ورش: ثمانية وسبعون وجهًا.
ابن كثير: ثلاثة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانية وسبعون وجهًا، منها ثلاثة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: ثمانية وسبعون وجهًا، منها ثلاثة وستون وجهًا مع قالون، وخمسة عشر مع أبي عمرو.
عاصم: ثلاثة وستون وجهًا مع قالون.
خلف: خمسة عشر وجهًا.
خلاد: ثلاثون وجهًا، منها خمسة عشر مع أبي عمرو، وخمسة عشر مع خلف.
الكسائي: ثلاثة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: ثلاثة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثمانية وسبعون وجهًا، منها ثلاثة وستون مع قالون، وخمسة عشر مع أبي عمرو.
خلف: ثلاثة أوجه مندرجة مع أبي عمرو.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.