بين {الْحَاقَّةُ} و {سَأَلَ سَائِلٌ} من قوله تعالى: {فَسَبِّحْ}[الحاقة: ٥٢] إلى قوله تعالى: {لِلْكَافِرِينَ}[المعارج: ٢] ستمائة وجه وثلاثون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ثلاثة وستون وجهًا.
ورش: ثمانية وسبعون وجهًا.
ابن كثير: ثلاثة وستون وجهًا.
أبو عمرو: ثمانية وسبعون وجهًا.
ابن عامر -بخلاف عن ابن ذكوان-: ثمانية وسبعون وجهًا.
عاصم: ثلاثة وستون وجهًا.
خلف: ثلاثة أوجه.
خلاد: ثلاثة أوجه.
أبو الحارث: ثلاثة وستون وجهًا.
الدوري -عن الكسائي-: ثلاثة وستون وجهًا.
أبو جعفر: ثلاثة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
رويس: ثمانية وسبعون وجهًا مندرجة مع أبي عمرو.
روح: ثمانية وسبعون وجهًا.
خلف: ثلاثة أوجه مندرجة مع أبي الحارث.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.