وبين "الذاريات" و"الطور" من قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا}[الذارياث: ٦٠] إلى قوله تعالى: {وَالطُّورِ}[الطور: ١] مائتا وجه واثنان وثلاثون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعة وستون وجهًا.
ورش: ثمانون وجهًا منها أربعة وستون وجهًا مع قالون.
ابن كثير: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانون وجهًا.
ابن عامر: ثمانون وجهًا منها أربعة وستون مع قالون، وستة عشر وجهًا مع ورش.
عاصم: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: أربعة أوجه.
الكسائي: أربعة وستون وجهًا.
أبو جعفر: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثمانون وجهًا مندرجة مع أبي عمرو.
خلف: أربعة أوجه مندرجة مع خلاد.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه …