[الأوجه التي بين البقرة وآل عمران]
من قوله تعالى: {وَاغْفِرْ لَنَا} [البقرة: ٢٨٦] إلى قوله: {الْقَيُّومُ} [آل عمران: ٢] خمسة آلاف، ومائتا وجه، وتسعة وعشرون وجهًا (١). بيان ذلك:
قالون: أربعمائة وجه، وثمانية وأربعون وجهًا.
ورش: خمسمائة وجه وستون وجهًا.
ابن كثير: مائتان وأربعة وعشرون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
الدّوري: ألف وجه، ومائة وعشرون وجهًا.
السّوسيّ: مائتان وثمانون وجهًا، وهي مندرجة مع الدوري.
ابن عامر: مائتان وثمانون وجهًا.
عاصم: مائتان وأربعة وعشرون وجهًا.
حمزة: أربعة عشر وجهًا.
أبو الحارث: مائتان وأربعة وعشرون وجهًا، وهي مندرجة مع ابن عامر.
الدوري - عن الكسائي -: مائتان وأربعة وعشرون وجهًا.
أبو جعفر: مائة واثنا عشر وجهًا.
رويس: ألف وجه ومائتان وأربعون وجهًا.
روح: ألف وجه ومائتان وأربعون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute