وبين الممتحنة والصف من قوله تعالى:{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَوَلَّوْا}[الممتحنة: ١٣] إلى قوله تعالى: {الْحَكِيمُ}[الصف: ١] ألفًا وجه وثلاثمائة وجه وتسعة وخمسون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: خمسمائة وجه وثمانية وثمانون وجهًا.
ورش: خمسمائة وجه وثمانية وأربعون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
أبو عمرو: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجهًا، منها مائتا وجه وأربعة وتسعون وجهًا. مندرجة مع قالون.
ابن عامر: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا.
عاصم: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
خلف: أربعة عشر وجهًا.
خلاد: أربعة عشر وجهًا منها سبعة مندرجة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
أبو جعفر: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
يعقوب: ثلاثمائة وجه وأربعة وستون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.