للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الأوجه التي بين الشرح والتين]

بين الشرح والتين من قوله تعالى: {فَإِذَا} [الشرح: ٧] إلى قوله تعالى: {تَقْوِيمٍ} [التين: ٤] أربعمائة وجه واثنان وسبعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).

بيان ذلك:

قالون: ثمانية وأربعون وجهًا.

ورش: اثنان وثلاثون وجهًا.

البزي: مائتا وجه وثمانية وثمانون وجهًا، منها مع التكبير خاصة: مائة وجه وأربعة وأربعون وجهًا بزيادة التهليل قبله كذلك.

قنبل: ثلاثمائة وجه، واثنا عشر وجهًا، منها مع التكبير خاصة مائة وجه وأربعة وأربعون وجهًا. وهي مندرجة مع البزي، ومع زيادة التهليل قبله كذلك، وهي مندرجة أيضًا "مع البزي، ومع عدمها، أربعة وعشرون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.

أبو عمرو: أربعة وستون وجهًا منها ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.

ابن عامر: اثنان وثلاثون وجهًا.

عاصم: أربعة وعشرون وجهًا.

خلف: أربعة أوجه.

خلاد: ثمانية أوجه منها أربعة مندرجة مع خلف.

الكسائي: أربعة وعشرون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.

أبو جعفر: ثمانية وأربعون وجهًا، منها أربعة وعشرون مع قالون.


(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>