(٢) قال ابن الجزري: الرجز اضمم الكسر (عـ) ــبا ثوى وحجة من ضمّ أنه جعله اسم صنم، وقيل: هما صنمان كانا عند البيت "إساف ونائلة". (شرح طيبة النشر ٦/ ٧٩، النشر ٢/ ٣٩٣، - الغاية ص ٢٨٢، السبعة ص ٦٥٩، المبسوط ص ٤٥٢). (٣) وحجة من كسر أنه جعل {والرِّجز} العذاب، والمعنى أنه أُمر ان يهجر ما يحل العذاب من أجله، والتقدير: وذا الرِّجز فاهجر، وهو الصنم، وحسُن إضافة الصنم إلى العذاب، لأن عبادته تُؤدي إلى العذاب، وقيل: هما لغتان في العذاب كـ"الذِّكر والذُّكْر" (شرح طيبة النشر ٦/ ٧٩، النشر ٢/ ٣٩٣) الغاية ص ٢٨٢، السبعة ص ٦٥٩، المبسوط ص ٤٥٢، زاد المسير ٨/ ٤٠١، تفسير غريب القرآن ٤٩٥، تفسير النسفي ٤/ ٣٠٨). (٤) سبق قريبًا. (٥) الصواب ورش من طريق الأزرق وحده دون الأصبهاني. (٦) قال ابن الجزري في النشر (٢/ ٦٢) واختلف عن ابن ذكوان فأماله الصوري عنه وفتحه الأخفش، وأماله بين بين ورش من طريق الأزرق وفتحه الباقون، وانفرد بذلك صاحب العنوان عن الأزرق عن ورش فخالف سائر الناس عنه.