[الأوجه التي بين الطور والنجم]
وبين "الطور" و"النجم" من قوله تعالى: {وَمِنَ اللَّيْلِ} [الطور: ٤٩] إلى قوله تعالى: {إِذَا هَوَى} [النجم: ١] مائة وجه غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أحد وعشرون وجهًا.
ورش: ستة وعشرون وجهًا.
ابن كثير: أحد وعشرون وجهًا.
أبو عمرو: ستة وعشرون وجهًا مندرجة مع ورش.
ابن عامر: ستة وعشرون وجهًا، منها أحد وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.
عاصم: أحد وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.
حمزة: وجه واحد.
الكسائي: أحد وعشرون وجهًا.
أبو جعفر: أحد وعشرون وجهًا، منها أحد وعشرون وجهًا مع قالون، وخمسة مع ابن عامر.
خلف: وجه واحد مع الكسائي.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute