[(الأوجه التي بين الأنبياء والحج)]
وبين الأنبياء والحج من قوله تعالى: {قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ} [١١٢] إلى قوله تعالى: {شَيْءٌ عَظِيمٌ} [الحج: ١] ألف وجه وسبعمائة وجه، وتسعة وعشرون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعمائة وجه، وثمانية وأربعون وجهًا.
ورش: مائتان، وثمانون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه، واثنا عشر وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
الدوري: مائتا وجه، وثمانون وجهًا، منها مائتان وأربعة وعشرون مندرجة مع قالون.
السوسيُّ: مائتا وجه، وثمانون وجهًا.
ابن عامر: مائة وأربعون وجهًا.
شعبة: مائة وجه، واثنا عشر وجهًا.
حفص: مائة وجه، واثنا عشر وجهًا.
خلف: أربعة عشر وجهًا.
خلاد: أربعة عشر وجهًا مع خلف، منها سبعة أوجه.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجهًا، مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: مائة وجه، واثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: خمسمائة وجه، وستون وجهًا، منها مع أبي عمرو مائتان وثمانون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه، مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.