[الأوجه التي بين نون والحاقة]
بين "نون" و"الحاقة" من قوله تعالى: {وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ} [نون: ٥٢] إلى قوله تعالى: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ} [الحاقة: ٣] مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: اثنان وثلاثون وجهًا.
ورش: عشرون وجهًا.
ابن كثير: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: أربعون وجهًا.
هشام: عشرون وجهًا.
ابن ذكوان: أربعون وجهًا منها عشرون وجهًا مع هشام.
شعبة: ستة عشر وجهًا.
حفص: ستة عشر وجهًا.
حمزة: وجه واحد.
الكسائي: اثنان وثلاثون وجهًا مندرجة مع ابن ذكوان.
أبو جعفر: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثلاثة وأربعون وجهًا.
خلف: وجه واحد مندرج مع ابن ذكوان.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute