[الأوجه التي بين الإنسان والمرسلات]
وبين "الإنسان" و"المرسلات" قوله تعالى: {وَالظَّالِمِينَ} [الإنسان: ٣١] إلى قوله تعالى: {عُرْفًا} [المرسلات: ١] ثلاثون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: اثنا عشر وجهًا.
ورش: ثمانية أوجه.
ابن كثير: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانية أوجه، منها ستة أوجه مع قالون.
ابن عامر: ثمانية أوجه، منها ستة أوجه مندرجة مع قالون، ووجهان مع أبي عمرو.
عاصم: ستة أوجه مع قالون.
خلف: وجهان.
خلاد: وجه واحد مندرج مع أبي عمرو.
الكسائي: ستة أوجه مع قالون.
أبو جعفر: اثنا عشر وجهًا. منها ستة مع قالون.
يعقوب: ثمانية أوجه، منها ستة مع قالون، ووجهان مع أبي عمرو.
خلف: وجه واحد مندرج مع أبي عمرو.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute