وبين "الواقعة" و"الحديد" من قوله تعالى: {إِنَّ هَذَا}[الواقعة: ٩٥] إلى قوله تعالى: {الْحَكِيمُ}[الحديد: ١] سبعمائة وجه وخمسة وثلاثون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
ورش: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا.
أبو عمرو: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا، منها مائة وسبعة وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: مائة وجه واثنان وثمانون وجهًا، منها مائة وسبعة وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن كثير.
عاصم: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن كثير.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد: أربعة عشر وجهًا منها سبعة مع خلف وسبعة مع ابن عامر.
الكسائي: مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: مائتا وجه وأربعة وتسعون وجهًا، منها مائة وجه وسبعة وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.