وبين "الدخان" و "الجاثية" من قوله تعالى: {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ}[الدخان: ٥٨] إلى قوله تعالى: {الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ}[الجاثية: ٢] خمسمائة وجه وستة وثلاثون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وثمانية وعشرون وجهًا.
ورش: ثمانون وجهًا.
ابن كثير: أربعة وستون وجهًا.
أبو عمرو: ثمانون وجهًا.
هشام: ثمانون وجهًا، منها أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن ذكوان: ثمانون وجهًا.
شعبة: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع ابن ذكوان.
حفص: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
خلف: ثمانية أوجه منها أربعة مندرجة مع ابن ذكوان.
خلاد: أربعة أوجه مندرجة مع ابن ذكوان.
الكسائي: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع ابن ذكوان.
أبو جعفر: أربعة وستون وجهًا.
يعقوب: ثمانون وجهًا، منها اثنان وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
خلف: أربعة أوجه مندرجة مع ابن ذكوان.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.