وبين "القيامة" و"الإنسان" من قوله تعالى: {أَلَيْسَ ذَلِكَ}[القيامة: ٤٠] إلى قوله تعالى: {مَذْكُورًا}[الإنسان: ١] أربعة وتسعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: اثنا عشر وجهًا.
ورش: اثنان وثلاثون وجهًا.
ابن كثير: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ستة عشر وجهًا.
ابن عامر: ثمانية أوجه.
عاصم: ستة أوجه.
خلف: وجهان.
خلاد: وجهان.
الكسائي: ستة أوجه.
أبو جعفر: اثنا عشر وجهًا، منها ستة مندرجة مع قالون.
يعقوب: ستة عشر وجهًا، منها اثنا عشر وجهًا مع قالون.
خلف: وجه واحد مع الكسائي.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعة.